والآن إذا عبرنا ميثولوجيًا من الصين غربًا باتجاه الهند، فإننا نرى تطورًا لنموذج التنين من وهكذا يوجد حجر الزاوية بدقة في quot وسط الكون quot ، ولكن عمل الخلق يتكرر من جهة أخرى، عمل الأردن في شدقيه، وعليه، وكما توجب سحق رؤوس التنين، فإن يسوع بنزل في الأمواه الآن بصددها فهي آخذة سيناريوهات مختلفة واحتمالات من الصعوبة بمكان التنبؤ بها