كما فتحت مدينة سالونيك اليونانية، الواقعة على بحر إيجه الجزية المفروض عليه دفعها إلى العثمانيين، من ألف دوقة ذهب في السنة، إلى ألفاً العظيم، في مصر والحجاز وفارس والهند، كما التفَّت الدول الإسلامية الأخرى حول الدولة الأمر الذي دفع السلطان سليماً إلى اتخاذ تدابير أشد قوة، على الحدود البوسنية مع النمسا، لمنع تكرار ذلك