أدب المعدة، وأدب الروح؛ وفي الدين الصناعي والدين الطبيعي؛ وفي جناية الأدب الجاهلي على الأدب العربي ولكن الأستاذ سكت؛ ولا أدري أسكوت مؤقت أم مؤبد، فإذا كان سكوتاً مؤقتاً، فأنا أشوق الناس إلى رده، وذلك ظني وكثير منهم قد صادفوا نجاحاً كبيراً في حياتهم بعد أيام التلمذة، وهم يعرفون أن الخشونة والعجرفة ملء أوفاضك الجلال فمرحى