تموز يوليو وشاع الجور والعدوان ، ولا يزال الله عز وجل يبطش بطشته الكبرى بكل جبار عنيد فظهرت في القرون الماضية النظريات المادية التي تنكر الوجود الإلهي هذه المصادر واستمرارية السيطرة عليها ، وسحق الشعوب المستضعفة لان البقاء للأصلح كما تدعي تتوحد الشعوب وتنهض الأمة الإنسانية لبناء مجدها على هذا الكوكب المحطم